وسط حالة الفوضى والقمع التي تميزت بها مرحلة ما بعد الثورة المصرية ظل المحامي البارز في مجال حقوق الإنسان جمال عيد صامدا في دفاعه عن حقوق الإنسان للجميع. لذلك تم استهدافه باستمرار من قبل نظام عزم على تكميم أحد آخر. Press alt to open this menu.
Save Image